حرب اكتوبر 1973 للصف الثالث الاعدادى - An Overview

The Israelis also executed their third and remaining incursion into Suez. They designed some gains, but didn't break into the town Centre. Therefore, the city was partitioned down the main street, with the Egyptians Keeping the city Centre as well as the Israelis controlling the outskirts, port installations and oil refinery, effectively encompassing the Egyptian defenders.[4][251]

وأبرز المفوض العام للأونروا محنة الأطفال - الذين يمثلون نصف سكان غزة – حيث إنهم يتحملون وطأة الحرب، ويمرون "بتجربة مؤلمة وعميقة ومستمرة، ويفقدون الأمل في مستقبل أفضل".

Lebanon enabled Palestinian artillery units to work from its territory and Lebanese radar operators guided Syrian air force plane.[439] Lebanon even so did circuitously take part during the war.[440]

لبنان تقول إن المئات قُتلوا بينما أصبح مليون شخص بلا حرب اكتوبر في مصر مأوى

كما أطلق حزب الله المزيد من الصواريخ والقذائف على إسرائيل، وهي الهجمات التي قال عفيف إنها "مجرد بداية" لرده على الهجمات الإسرائيلية.

أثبتت حرب أكتوبر المجيدة أن قوى العدوان والظلم لن تتمكن من عزة وكرامة الشعب المصري بشكل عام وقواته المسلحة بشكل خاص، وإن من أعظم نتائج حرب أكتوبر أنها ستظل ذكرى محفورة في أذهان الأجيال المصرية المتتابعة، وستظل دماء الشهداء عالقة بالأذهان وفي الرقاب ولن تُنسى أبداً.

The Syrians employed brutal interrogation tactics utilizing electric powered shocks to your genitals. several Israeli troopers taken prisoner on Mount Hermon were being executed. close to the village of Hushniye, the Syrians captured eleven administrative personnel with the Golan Heights Force, all of whom had been later on identified useless, blindfolded, and with their hands tied behind their backs.

المرحلة الأولى من حرب أكتوبر (وهي بدء المهمات الأساسية للقوات)

وساهمت هذه الضربة الجوية المكثفة في ترجيح كفة الإنتصار في حرب أكتوبر ناحية الجانب المصري.

ولم يذكر الجيش الإسرائيلي عدد القوات المشاركة أو إلى أي مدى تصل استعداداته للتوغل داخل الأراضي اللبنانية.

وهي المرحلة البعيدة زمنياً والتي اتجهت فيها القيادة المصرية إلى الحل السلمي.

وفيما يلي ما نعرفه عن أحدث تطورات الموقف على صعيد هذا الصراع.

قادة الخليج يدعمون فلسطين، لكن الكثير منهم لا يمانع أن تواجه إسرائيل إيران - الغارديان

لا يزال لدى حزب الله آلاف المقاتلين، والعديد منهم من قدامى المحاربين في الحرب الأهلية السورية، فضلاً عن ترسانة كبيرة من الصواريخ، والعديد منها الصواريخ طويلة المدى دقيقة التوجيه التي يمكنها الوصول إلى تل أبيب ومدن أخرى.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *